"استكشف عواطفك الخفية"
هذا ليس امرا بل انه عنوان للحملة الترويجية لشركة "أيسر أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا" ، لتقدّم متينة شعارها الجديد "استكشف ما وراء الحدود". وتركّز الحملة على أحدث أجهزة "ألترابوك" من طراز "أسباير إس 5"، وتعتبر واحدة من أكبر الحملات الدعائية التي تقوم بها الشركة.
هل انت من مستخدمى ايسر
اذن انت لست مستهلكا عاديا
انت مستكشف حديث
حيث ترى "أيسر" أن الثورة الرقمية التي غذّت لدى الناس الرغبة بالتعلم والتعاون والابتكار وتجاوز المألوف ، ليظهر مستهلك عالمي جديد يدرك قيمة الاستكشاف. وتدعو "أيسر" هؤلاء المستهلكين بـ "المستكشفين الحديثين"، وتركز جهودها على تزويدهم بالأدوات التي يحتاجونها لاستكشاف إمكاناتهم الداخلية، واستكشاف ما وراء الحدود المألوفة. وتعتبر قيمة الاستكشاف داخل شركة أيسر أمراً أساسياً، سواء يتم التعبير عن ذلك من خلال منتجات جديدة أو أساليب جديدة لممارسة الأعمال التجارية أو وسائل جديدة للتواصل بين الناس.
ايسر بطل مسلسل تلفزيونى
يلعب جهاز "أيسر الترابوك" من طراز "أسباير إس 5" دوراً محورياً في هذه الحملة ممكّناً الممثل الكندي كيفر سثرلاند من استكشاف ما هو أبعد من الحدود المألوفة. يستخدم سثرلاند، المعروف بدور جاك باور في المسلسل التلفزيوني الشهير 24 جهاز "أسباير إس 5" في استكشاف شغفه الخفيّ نحو صنع اكواب الكيك . لكن باور، وهو الشخصية الحركية، لم يختر أسهل الطرق ويرتدِ مريلة مزركشة، وإنما انتهج أسلوباً غير مألوف في الابتكار، مستخدماً المثاقيب وقاذفات اللهب في صنع الكيك. وقد لجأ طوال عمله في صنع الكيك إلى مزايا جهاز "أسباير إس 5 ألترابوك" لتسجيل أفضل تصميم إبداعي للكيك وتنفيذه.
تمّ تصوير هذا الإعلان المتميّز على يديّ المخرج المبدع إيڤان زكرياس، الفائز بجوائز عدة، والذي حرص على أن يتّسم بالحركية العالية وأن يُشعر المشاهد وكأنه يتابع فيلم حركة أصيلاً لا يخلو من حسّ الدعابة.
وستشكّل حملة "استكشف عواطفك الخفية" جزءاً مهمًّا من استراتيجية التسويق لشركة "أيسر أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا" في النصف الثاني من عام 2012، والتي تهدف إلى دعم تطوير علامة "أيسر" وتعزيز مبيعاتها في أكثر أوقات العام انشغالاً. ومن المقرّر أن تنطلق الحملة عبر الإنترنت في أنحاء منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، وعلى شاشات التلفزيون والسينما وفي المطبوعات وعلى الطرقات وعبر شبكات التواصل الاجتماعي في الأسواق الرئيسية مثل ألمانيا وروسيا وفرنسا والمملكة المتحدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق